الشخير مشكلة يعاني منها الكبير والصغير الطفل والشاب والشيخ فهذه المشكلة لا تقتصر على سن معين أو فئة معينة من الناس وكثير ما يظن الناس أن الشخير أثناء النوم لا يعد سوى أمراً عادياً لا يشكل مخاطر جسدية
على الجسم غير ان مشكلته تكمن في الإحراج الذي يسببه الشخير للشخص النائم علاوة على الإزعاج
الذي يسببه الشخير لمن ينام بجانبك في نفس الحيز من المكان " الغرفة " وتلاحظ دوماً أن من يعانوا
من مشكلة الشخير يجدوا أنفسهم مستيقظون من النوم وهم يعانوا من مشكلة في القصبة الهوائية
وقلة في الراحة أثناء النوم وهذا يسبب آثار كارثة عندما يتراكم وتطول مدته فالنوم جاء ليريح الانسان
من الأرق والتعب الذي يمر طوال يوم شاق فكيف لك أن تحدد أنك بحاجة إلى الطبيب في حال المعاناة
من مشكلة الشخير لا تستهين في المشكلة فكما سبق وأن ذكرنا أنه رغم أنه مزعج لكنه قد يؤذيك
على المدى البعيد للخشير عدة أسباب نذكر أبزها العمر فتجد من يكبرون في الناس أكثر عرضة للشخير
لكون أي عمل بات عليهم شاقاً أثناء النهار أو أمراض الأنف والحنجرة فأحياناً الكتل المخاطية تسد الهواء الداخل للجسم فتحدث عملية الشخصي وهذه بحاجة لمراجعة الطبيب أسباب خَلقيّة
أي أن تكون الحنجرة ضيقة. ومن المعروف علمياً أن حنجرة الرجل أضيق من حنجرة
لكون أي عمل بات عليهم شاقاً أثناء النهار أو أمراض الأنف والحنجرة فأحياناً الكتل المخاطية تسد الهواء الداخل للجسم فتحدث عملية الشخصي وهذه بحاجة لمراجعة الطبيب أسباب خَلقيّة
أي أن تكون الحنجرة ضيقة. ومن المعروف علمياً أن حنجرة الرجل أضيق من حنجرة